آخر 10 مواضيع
الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
شانتي ديفي وقصة من عالم آخر فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 01:33 PM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
انتحار داليدا عام 1987 فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 12:55 PM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
الحمدلله على نعمة المملكة العربية السعودية فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 01:32 AM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
وان تعدلوا...ولن تعدلوا فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 01:17 AM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
ازواج ولكن غرباء فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 12:28 AM - التاريخ: 04-30-2024
29

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
هل نحن معتبرون ؟ فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 12:16 AM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
طريقة التفكير فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 11:58 PM - التاريخ: 04-29-2024
29

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
ابو نواس...ماله وماعليه فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 10:55 PM - التاريخ: 04-29-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
حوار بيني وبين رجل الماني فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 10:24 PM - التاريخ: 04-29-2024
31

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
المرأة الحديدية فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 08:23 AM - التاريخ: 04-29-2024
30



العودة   مدونة فهد الحربي > الأقــســـام الــعـــامــة > مقالات فهد الحربي السياسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-21-2014, 01:04 PM
فهد الحربي فهد الحربي غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Oct 2014
المشاركات: 227
افتراضي لماذا يعادون المملكة العربية السعودية ويكرهون آل سعود

لماذا يعادون المملكة العربية السعودية ويكرهون آل سعود







كل ما تشاهده من محاربة وعداء لهذه الدولة المباركة دولة التوحيد من قبل أعداء التوحيد والعقيدة الصحيحة بغض النظر عن ماهيته ومذهبهم وفكرهم من السنة أو الشيعة أو اليهود أو الصليبين أو البوذيين


هو لوقف هذه الأعمال

وسوف نضع سلسة للأعمال التي قامت بها دولة التوحيد لخدمة الإسلام والمسلمين

وأرجوا مشاركة المواطن السعودي المخلص في جميع وسائل التواصل الاجتماعي ووضع ماترونه مناسب لنعرف لماذا يحاربون دولة التوحيد وأسرة ال سعود التي ناصرت التوحيد والعقيدة وحاربت الشركيات والقبوريات ونصرة التوحيد فنصرها الله على الرغم من كل العداء والخطط عليها من مئات السنين .
وبالمناسبة نجد في كثير من وسائل التواصل بعض جرذانهم ينشطون من الصباح الباكر ويحومون كالذباب والبعوض في الصحف والمنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي لكي يقعوا على القاذورات لنشرها لتشويه سمعة هذه البلاد ونشر كل سيء عنها لهدف خبيث لديهم فنجدهم يكتبون عشرات المواضيع في اليوم ونقل كل سلبية أو حادثة أو مشكلة لهدف في أنفسهم وهذا يدل على الحقد والغيض
زادهم الله غيضا وحقدا علينا لأنه لو توقف حقدهم وحسدهم فهذا دليل على زوال النعمة فكل صاحب نعمة محسود

والعجيب إن هؤلاء الجرذان وسادتهم لهم عشرات السنين يكتبون وينشرون الاشاعات ويكذبون ومع ذلك لم يكتب لهم النجاح أو التوفيق في كل أعمالهم وأكاذيبهم إلا لدى بعض الجهلة من القطيع والحاقدين أمثالهم ولدى من اتفقت أهدافهم معهم في عداء دولة التوحيد وأسرة ال سعود

*********************

مظاهر جهود الدولة السعودية في دعم الأقليات الإسلامية


للدولة السعودية جهود عظيمة في دعم الأقليات الإسلامية المنتشرة في العالم، يمكن إجمالها في المظاهر التالية:


أولا: إقامة المراكز والمعاهد التعليمية الإسلامية.

ثانيا: تأسيس الهيئات والمنظمات الإسلامية.

أولا: إقامة المراكز والمعاهد التعليمية والإسلامية:

لقد أولت الدولة السعودية المراكز والمعاهد والجامعات الإسلامية في بلاد الأقليات الإسلامية اهتماما كبيرا؛ لأنها من أهم الوسائل في نشر الثقافة الإسلامية واللغة العربية، فسعت إلى إنشائها وأنفقت عشرات الملايين في سبيل تحقيق هذه الغاية، فكانت لها اليد البيضاء في هذا المجال من مجالات الأعمال الخيرة الصالحة. وليس هذا كلاما نظريا يدَّعيه المراقب المسلم وإنما الحقائق في الوثائق تؤكد سعي الدولة السعودية الحثيث في خدمة الأقليات الإسلامية ودعمها ماديا وسياسيا واقتصاديا وعلميا.
وسأختار في هذا المبحث شواهد وأمثلة من بعض البلاد التي توجد فيها أقليات إسلامية لتأكيد تلك الحقيقة التي أشرت إليها قبل قليل، وهي إنفاق الدولة السعودية عشرات الملايين في سبيل إقامة المراكز والمدارس والمعاهد الإسلامية التي تخدم مئات الآلاف من الأقليات الإسلامية، والحديث عنها مفصلا إنما يحتاج إلى مجلدات ضخام، ففي جنوب قارة آسيا وأستراليا أقيمت المراكز والمعاهد الإسلامية بدعم مادي سخي من ولاة الأمور في المملكة العربية السعودية، ففي اليابان افتتح المعهد الإسلامي العربي في طوكيو التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1402هـ، وقد تولت الحكومة السعودية أمر إنشائه، وذلك لتحقيق جملة من الأهداف الكريمة، ومنها التعريف بالإسلام ومساعدة الراغبين في الاطلاع على الثقافة الإسلامية، ونشر اللغة العربية وتعليمها لغير الناطقين بها، وبذل الرعاية للمسلمين من أهل اليابان وتلبية الحاجات الدينية والثقافية لهم وللمسلمين المقيمين هناك.
ويتكون المعهد من الأقسام التالية:


1 - قسم الإعداد اللغوي.

2 - قسم البحوث والترجمة.
3 - قسم الدعوة.
4 - قسم تعليم أبناء الجاليات العربية والإسلامية.


وفي كوريا الجنوبية التي يعيش فيها حوالي 20 ألف مسلم ساهمت المملكة العربية السعودية في إنشاء بعض المدارس والجامعات فيها، ففي سنة 1397هـ / 1977م زار وفد سعودي مسلمي كوريا، واقترح بناء مدرسة إسلامية لتعليم أبناء المسلمين الكوريين، وتبرع لهذا المشروع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله بمبلغ 25 ألف دولار كمنحة سنوية ترسل إلى الاتحاد الإسلامي الكوري

وعندما زار سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله كوريا الجنوبية في عام 1977م طلب من الحكومة الكورية أن تمنح المسلمين قطعة أرض لإقامة الجامعة الإسلامية، وقد تم ذلك وتعاونت الحكومة الكورية مع الاتحاد الإسلامي الكوري في إنشاء الجامعة، كما قدمت حكومة المملكة المساعدات اللازمة لإقامة هذه الجامعة، وتكونت لجنة من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لكي تقدم المعونات الفنية اللازمة لنجاح الجامعة في أداء مهامها.
وفي أستراليا التي يعيش فيها حوالي 280 ألف مسلم، تظهر جهود الدولة السعودية في إنشاء المراكز والمدارس الإسلامية فيها، فقد أمر الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله- بصرف مليون دولار مساعدة منه للمسلمين بأستراليا، وخصص هذا المبلغ للإسهام في بناء المدارس الإسلامية بأستراليا
وفي 20 شوال 1404هـ تبرع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله بمبلغ مليون دولار لدعم الأنشطة الإسلامية في أستراليا، وقد خصص المبلغ لبناء مدرستين إسلاميتين في مدينتي سدني وملبورن، وبلغ مجموع ما ساهمت به من مساعدات قدمته للاتحاد الأسترالي الإسلامي 11 مليون ريال
ولو نظرنا إلى جهود الدولة السعودية في إنشاء المراكز والمدارس الإسلامية في أوروبا الغربية لتأكد لنا ذلك الإسهام المالي الكبير الذي قدمته ولا تزال تقدمه في سبيل خدمة الأقليات الإسلامية ودعمها.
ففي إسبانيا التي يعيش على أرضها ما يقارب المائة ألف مسلم تم إنشاء المركز الإسلامي الثقافي في مدريد، وذلك على نفقة الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله ويتكون المركز من ستة طوابق تضم بين جنباتها قاعة للعرض وفصولا دراسية ومعملا للغات، وقاعة سمعية وبصرية، وبلغ مجموع ما تحملته المملكة في إنشاء هذا المركز مبلغ 37.5 مليون ريال
وفي بريطانيا التي يعيش فيها حوالي مليون ونصف مليون مسلم بذلت الدولة السعودية دعما ماليا سخيا في إنشاء أكاديمية الملك فهد التعليمية في لندن، حيث كان لهذه الأكاديمية أثر طيب في تعليم أبناء المسلمين على أسس إسلامية صحيحة، كما ساهمت المملكة في إنشاء المركز الإسلامي الثقافي بلندن بمبلغ 64.5 مليون ريال
وفي بلجيكا التي يبلغ عدد المسلمين فيها حوالي 200 ألف مسلم تعهدت المملكة العربية السعودية بإقامة مركز إسلامي على أرضها، ويعود ذلك إلى زيارةالملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله إلى بلجيكا عام 1967محيث أمر بشراء الأرض التي سيقام عليها المركز، وبدأ العمل بالمشروع في شوال سنة 1395هـ وافتتح رسميا في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز رحمه الله سنة 1398هـ، وبلغ مجموع ما ساهمت به المملكة لإقامة هذا المركز 20 مليون ريال.
وفي إيطاليا وبجهود خيرة كريمة من حكومة المملكة العربية السعودية قدمت الحكومة الإيطالية أرضا مساحتها 30 ألف متر مربع لإنشاء المركز الإسلامي، ثم بدأ المشروع بتبرع سخي من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله حيث أصدر أمره الكريم في رمضان 1410هـ بتولي المملكة كامل نفقات إتمام المشروع وقد بلغت 25.5 مليون ريال
وإذا ما انتقلنا إلى الأمريكتين لوجدنا كذلك إسهامات الدولة السعودية الرائدة في إقامة المراكز والمعاهد التعليمية الإسلامية. ونأخذ الولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول أمريكا الجنوبية نموذجا على ذلك؛ لأن الحديث مفصلا عن هذه الإسهامات يحتاج إلى مصنفات خاصة، ففي الولايات المتحدة الأمريكية يأتي في مقدمة تلك المراكز التعليمية:

- الأكاديمية الإسلامية السعودية في واشنطن:
وقد تأسست هذه الأكاديمية في عاصمة الولايات المتحدة واشنطن عام 1405هـ، وهي إحدى المؤسسات التربوية التي قامت بإنشائها حكومة المملكة العربية السعودية من أجل تدريس اللغة العربية والعلوم الدينية، والمحافظة على شخصية الطالب المسلم، وتوجيهه للمحافظة على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف والاعتزاز بلغته، وأصبحت الأكاديمية تتبوأ مركزا مشرفا بين جميع المدارس الخاصة في شمال فرجينيا، بما توفر لهم من دعم خاص جعلها مثالا تربويا وتعليميا متميزا، وحازت الاعتراف الأكاديمي، وصارت تضم أكثر من 950 طالبا وطالبة ينتمون إلى 28 جنسية
ومن المراكز الإسلامية التي تولت الدولة السعودية بناءها المركز الإسلامي في واشنطن وبلغت مساهمة المملكة فيه ما يقارب 3 ملايين ريال والمركز الإسلامي بنيويورك وقد ساهمت المملكة بمبلغ 5 ملايين ريال، والمركز الإسلامي في توليدو بولاية أوهايو، وبلغت مساهمة الحكومة السعودية مليون ريال، والمركز الإسلامي بلوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، وقدمت حكومة المملكة حوالي 3 ملايين ريال مساهمة منها في بناء المركز
وفي كندا تبرعت المملكة بنصف مليون ريال لإقامة المركز الإسلامي في تورنتو، وبمبلغ 660 ألف ريال لإقامة المركز الإسلامي في كويبك. وفي أمريكا الجنوبية ساهمت المملكة بمبلغ 7 ملايين ريال لبناء المركز الإسلامي في برازيليا بالبرازيل، وبمبلغ 5 ملايين ريال لبناء المركز الإسلامي في بيونس أيرس. ولا تقف جهود الدولة السعودية عند حد إقامة المراكز والمعاهد والكليات التعليمية في دول الأقليات، بل تعمل جاهدة كذلك على إتاحة الفرصة لأبناء تلك الأقليات للدراسة في الجامعات السعودية، ويأتي في مقدمتها جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وعلى سبيل المثال صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله في شهر ربيع الأول عام 1412هـ بوصفه الرئيس الأعلى للجامعة على قبول 1000 طالب بالجامعة ينتمون لأكثر من 107 دولة من مختلف أنحاء العالم وعلى نفقته الخاصة.
وهذه إحصائية عن عدد الطلاب المسلمين المتخرجين في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وهي تؤكد حقيقة الدعم المالي الكبير الذي أنفقته الدولة السعودية في سبيل تعليم أبناء المسلمين أمور دينهم وعقيدتهم ولغتهم.
فقد بلغ عدد الحاصلين على الشهادة العالمية "الليسانس- أو البكالوريوس" منذ افتتاح الجامعة سنة 1381 / 1382هـ حتى عام 1411هـ (8087) طالبا ينتمون إلى 92 دولة، وبلغ عدد الحاصلين على درجة الماجستير منذ أن افتتح قسم الدراسات العليا بالجامعة سنة 1395هـ 371 طالبا ينتمون إلى 50 جنسية، أما الحاصلون على درجة الدكتوراه فقد بلغ عددهم 192 طالبا ينتمون إلى 50 جنسية"
هذا ولا بد من الإشارة إلى أن هؤلاء الطلبة جميعا يتقاضون مكافأة شهرية تصل إلى ألف ريال، كما تقوم الجامعة بتأمين أمور معاشهم وسكنهم.
والحديث عن جهود المملكة في بناء المراكز والمعاهد الإسلامية يدفعنا إلى الحديث عن مساهمتها في بناء المساجد، فقد ساهمت الدولة السعودية بجهود طيبة خيرة في بناء عشرات من المساجد في دول الأقليات الإسلامية وغيرها بلغت كما ذكرت الإحصائيات 1359 مسجدا. كما تظهر تلك المساهمة الكريمة في دعم المملكة لصندوق المجلس الأعلى للمساجد التابع لرابطة العالم الإسلامي، إذ تساهم فيه بمبلغ 20 مليون ريال سنويا بأمر من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله كما يقوم رحمه الله بتقديم تبرع ذاتي سنوي مقداره 3 ملايين ريال
هذا غيض من فيض وسوف نستعرض في الجزء الثاني الكثير من الجهود الحثيثه لحكومة المملكة العربية السعوديه لخدمة الاسلام والمسلمين حتى هذا العهد الزاهر المبارك لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله
نسال الله ان يحفظ بلادنا الغاليه واسرتنا الحاكمه وشعبنا الوفي وان يرد كيد اعدائنا في نحورهم انه على كل شيء قدير

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, المملكة, السعودية, العربية, يعادون, سعود, ويكرهون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:36 AM.


IPTEGY.COM® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Powered By iptegy.com.