|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مقاطعة كل منتجات ملالي طهران
((مقاطعة كل منتجات ملالي طهران)) الشعوب هي قوت الأوطان وغوثها وإذا كانت القرارات الشجاعة والتاريخية هي من تعلي أمجاد الأوطان فإن مواقف الشعوب وتضحياتها الغيورة والصادقة هي من تبني الأوطان وتذكروا أن القيم الوطنية لايمكن لأي كائن سلبها من الشعوب المخلصة وأن قمة الوطنية عند الشعوب هي التضحية. إنها عملية إنسانية بحتة عابرة للمشاعر لايشعر بها إلا كل مخلص وشريف فطم على الولاء والانتماء أدعوك اليوم عزيزي القارىء الكريم بنية خالصة فالقليل من العمل مع الإخلاص كثير والكثير من العمل مع الرياء قليل والفطين لاتعجبه كثرة الأموال بل الثواب الكثير لذلك أقولها لك كل ريال او درهم او دينار او جنيه تدفعه في سبيل شراء منتج إيراني يستخدم لشراء سلاح لقتل أطفالنا وإخواننا في سوريا والعراق واليمن ولبنان. كل ريال او درهم او دينار او جنيه او غيرها من العملات العربية او الاسلامية او الغربية يدفع لشراء منتج إيراني يدخل في دعم المشروع الصفوي المتآمرعلى وطنك ويسعى إلى تفريس الخليج العربي والعبث بامن مملكتنا الغالية . شراء بضائع ومنتجات ملالي طهران يدخل في حساب قتلة الاطفال في سوريا والعراق واليمن. شراء أي منتج يصنع في إيران أو يحمل باركود بأرقام 626 هو بمثابة شراء حبال المشانق التي يعلق عليها أهل السنة في إيران بل ولشراء الجرافات التي تهدم مساجدهم بها. قاطعوا شراء منتجات الكيان الإيراني المجوسي الذي يعيث فسادآ في كل مكان من بلادنا العربية حرب المقاطعة الشعبية هي حرب مقدسة فعالة وسلاح فتاك والإنتصار فيها مضمون وهي أقوى الأسلحة وقادرة على إصابة الولي الفقيه في مقتل ومن شأنها أن تساعد على إنهيار إيران من الداخل ان شاء الله تعالى وهي رسالة قوية للملالي كي يعرفوا حجمهم الحقيقي وقوة دول الخليج العربي. لذا دعونا نفعل هذا السلاح كشعوب خليجية وعربية واسلامية متحدة متوحدة. المسلم الحقيقي الذي يقف الآن على أرضية صلبة من المبادئ والغيرة على دينه وحكامه وعروبته. هو من يثور من أجل دماء أشقائه التي تسيل أنهاراً. وإذا كنت يا عزيزي لاتستطيع دعمهم ومساعدتهم فالأجدى بك الا تدفع ثمن الرصاص الذي يقتلون به. واخيرآ احب ان أهمس للجميع: لاتكن سلبياً وقدم شيئاً لدينك ووطنك وأمتك قاطع منتجات عدوك وأضعف إقتصاده أنت تدعم عدوك بشرائك منتجاته. المصدر: مدونة فهد الحربي |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منتجات, مقاطعة, ايران |
|
|