فهد الحربي
09-01-2016, 08:44 AM
السعودية والإمارات روحين بجسد واحد
https://pbs.twimg.com/media/DtQezgrU8AAgDQi?format=jpg&name=small
بعد المواقف القوية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية ضد جماعة الإخوان، وكانت دولة الإمارات العربية المتحدة سبقتها إليها.. بدأت أيدي الأخطبوط الثوري المدعوم من إيران والغرب وبعض الدول القريبة المعروفة بسعيها لتنفيذ الأجندات الغربية في محاولة كسر هذا التحالف الأخوي القوي بين السعودية والإمارات..
ومن أساليبهم المستهلكة والمفضوحة نشر بعض العبارات أو الرسائل أو المواقف القديمة التي تثير الفتنة والضغينة بين البلدين الشقيقين، وأكثرها إما مكذوب وإما مزور وبعضه مما لم يمكن الاطلاع عليه.. وهذا النشاط وفي هذا التوقيت مع أن تلك المواقف قديمة.. يدل على أن مواقف المملكة والإمارات السياسية الأخيرة أغاضت الغرب وعملاءهم وحملتهم على الانتقام بتفكيك هذه اللحمة القوية بين البلدين..
و نحن هنا في المملكة العربية السعودية نشد على يد أخواننا الإماراتيين لمنع النشاط الإخواني في دولتهم ونحثهم على الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بأمن بلادهم
ونذكر بقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ"، فإن كان هذا في المسلم الفاسق فكيف إن كان الناقل حاقدآ وحاسدآيدعي الاسلام زورآ وبهتانآ كالاخوان المسلمين او اسيادهم الروافض او حتى الغرب الذي يدير موقع الكذب ويكيلكس
نرجو أن يوفق الله البلدين الشقيقين وان يديم عليهما نعمة الامن والامان والخير والرخاء في ظل قيادتهما الرشيدة
https://pbs.twimg.com/media/DtQezgrU8AAgDQi?format=jpg&name=small
بعد المواقف القوية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية ضد جماعة الإخوان، وكانت دولة الإمارات العربية المتحدة سبقتها إليها.. بدأت أيدي الأخطبوط الثوري المدعوم من إيران والغرب وبعض الدول القريبة المعروفة بسعيها لتنفيذ الأجندات الغربية في محاولة كسر هذا التحالف الأخوي القوي بين السعودية والإمارات..
ومن أساليبهم المستهلكة والمفضوحة نشر بعض العبارات أو الرسائل أو المواقف القديمة التي تثير الفتنة والضغينة بين البلدين الشقيقين، وأكثرها إما مكذوب وإما مزور وبعضه مما لم يمكن الاطلاع عليه.. وهذا النشاط وفي هذا التوقيت مع أن تلك المواقف قديمة.. يدل على أن مواقف المملكة والإمارات السياسية الأخيرة أغاضت الغرب وعملاءهم وحملتهم على الانتقام بتفكيك هذه اللحمة القوية بين البلدين..
و نحن هنا في المملكة العربية السعودية نشد على يد أخواننا الإماراتيين لمنع النشاط الإخواني في دولتهم ونحثهم على الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بأمن بلادهم
ونذكر بقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ"، فإن كان هذا في المسلم الفاسق فكيف إن كان الناقل حاقدآ وحاسدآيدعي الاسلام زورآ وبهتانآ كالاخوان المسلمين او اسيادهم الروافض او حتى الغرب الذي يدير موقع الكذب ويكيلكس
نرجو أن يوفق الله البلدين الشقيقين وان يديم عليهما نعمة الامن والامان والخير والرخاء في ظل قيادتهما الرشيدة