((اخونجي حاقد ينفث سمومه على بلادنا وقيادتنا من قطر))
إخونجي ساقط وحاقد تفوح من فمه روائح الحقد على بلادنا وقيادتنا وشعبنا
وتطير كلماته شرارات الزندقة وإشارات الكبر والتعالي والإعجاب بالنفس
يعمل في كلية الدراسات الإسلامية في قطر
وكعادة أمثاله لايدع فرصة للنيل من المملكة إلا استغلها للتنفيس عن حقده وحقد حزبه عليها وعلى حكمها وحكامها ونظامها
وبعد حادث التدافع المؤلم في منى وجد فرصة للتنفيس عن أحقاده فنعق ببعض التغريدات الشامتة والفاجره
هذا تعريفه بنفسه من حسابه:
وهنا بعض تغريداته الحاقده عن حادث التدافع:
ho,k[d phr] dkte sl,li ugn fgh]kh ,rdh]jkh lk r'v