آخر 10 مواضيع
الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
شانتي ديفي وقصة من عالم آخر فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 01:33 PM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
انتحار داليدا عام 1987 فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 12:55 PM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
الحمدلله على نعمة المملكة العربية السعودية فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 01:32 AM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
وان تعدلوا...ولن تعدلوا فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 01:17 AM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
ازواج ولكن غرباء فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 12:28 AM - التاريخ: 04-30-2024
29

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
هل نحن معتبرون ؟ فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 12:16 AM - التاريخ: 04-30-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
طريقة التفكير فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 11:58 PM - التاريخ: 04-29-2024
29

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
ابو نواس...ماله وماعليه فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 10:55 PM - التاريخ: 04-29-2024
30

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
حوار بيني وبين رجل الماني فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 10:24 PM - التاريخ: 04-29-2024
31

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة المشاهدات
المرأة الحديدية فهد الحربي فهد الحربي
الوقت: 08:23 AM - التاريخ: 04-29-2024
30




إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-02-2016, 01:48 AM
فهد الحربي فهد الحربي غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Oct 2014
المشاركات: 227
افتراضي محطات

محطات


كثيرون يفتخرون بضرب زوجاتـهم ... وكثيرون لا يرتاحون إلا بضرب زوجاتـهم دون سبب يذكر؟!
لا أخال رجلاً محباً عاقلاً ومحترماً يرضى أن يضرب زوجته دون سبب جوهري؟ إلا أن يكون هذا الرجل يشكو من نقص في الرجولة؟ أو أنه واحد من " المخمورين" الذين أفقدتـهم " الكأس اللعينة" بصرهم وبصيرتـهم؟ أو مصاباً بمرض نفسي وعصبي والمرضى ليس عليهم حرج؟ وهناك البعض من الرجال يتقصد ضرب زوجته بقصد التسلية أو التفاخر... أو التظاهر بالرجولة العنتريه؟ وهذا الأمر مرفوض بل ومحرم شرعاً وقانوناً وعرفاً؟ للتفاهم بين الزوجين توجد هناك ألف طريقة وطريقة ما دام يؤلف بينهما الحب والمودة... والضرب بإعتقادي لايؤدي إلامزيداً من النتائج السلبية.
__________________________________________________ _____


عادة غير حميدة منتشرة بين الناس في مجتمعنا... فما أن يشاهدك صديق أو قريب ويسلم عليك حتى يقول لك : ( شفيك صاير متين ) ... أو أن يقول لك : ( شفيك وجهك أصفر وذبلان ) بينما في الحقيقة وجهك لا أصفر ولا ذبلان... أو أن يقول لك آخر ( باين عليك تعبان حيل ووجهك مرهق) ربما العقلاء بيننا لايهتم بملاحظات هؤلاء ( المتشائمين ) لكن يوجد بيننا من يعاني من الوسواس ما أن يقول له أحد شيئاً حتى يصاب بإكتئاب فيظن نفسه مريضاً ويلزم المنـزل... وأخي وصديقي ( أبو عبد العزيز ) أحد هؤلاء ( الوسواسيين ) مرة قال له أحد زملائه بالعمل : ( ليه وجهك أصفر وتعبان وعيونك ذبلانه ) فأصابه الجنون فأصبح مراجع دائم لكل المستشفيات وقد أخبره الأطباء بعد الفحوصات أنه سليم تماماً لكنه لم يقتنع حتى أصيب بقرحه في المعدة وإرتفاع بضغط الدم من شدة التفكير والإكتئاب؟
ليت الأصدقاء( المتشائمين ) يلقون التحية دون أن يبدو شيئاً من ملاحظاتـهم التي كثيراً ما يجانبها الصواب بل وأنـها ربما تؤدي إلى عواقب وخيمة كما حصل لأخي ( أبوعبد العزيز ) شفاه الله.

__________________________________________________ _________


اشتهرت في أوروبا كلها بالجمال الآسر والعقل الراسخ والراي السديد والملامح الرائعة والطبع المرح... كل من جالسها أنس بها كانت أقدر بنات عصرها على المرح والدعابة... ومن شاهدها أفتتن بسحرها وأناقتها وإبتسامتها الوضاءة التي يتألق بها وجهها الصبوح لذا... توافد الأمراء من كل مكان للتقرب إليها... وجاء الملوك إلى مجلسها كل واحد يريد أن يحوز على رضاها ليكون زوجاً لها... لكن الفتاة كانت ترفض في لطف ولين؟ وشاء القدر أن تلتقي " ليوبولد" إبنة ملك بلجيكا السابق بشاعر بلجيكي شاب ( ريمون دارتو) وكان شاباً جميلاً... مرحاً.. فراعها منه أخلاقه الجيدة وجميل حديثه وخفة روحه فأحبته حباً ألهب عاطفتها... واستلهى فكرها وبادلها " ريمون" حباً بحب وتقدم لطلب يدها ليتوج حبهما بالزواج... لكن والدها رفض زواجه من ابنته وإنتقم منه فنفاه خارج البلاد بعيداً عنها حتى لا تراه... فاضطرب عقل الحبيبة واستبد بها اليأس وأضناها القلق... وهرب النوم من عينيها... وثقل الحزن على كاهلها وهي لم تزل في مستهل الصبا... وجفت زهرتـها وأنـزوت أمانيها... والغريب أن والدها لم يكتف بحرمانـها من حبيبها... وإنما قام بتعذيبها وسجنها... ثم أراد أن يعذبها أكثر فأكثر ويقضي على البقية الباقية من قلبها... فأخرجها من سجنها وأرغمها على الزواج من أمير لا تحبه... ورجل لا تعرفه يدعى الأمير " فيليب" ولكنها عاشت معه بدون قلب وروح... عاشت وهي متعلقة كل جوارحها مع حبيبها الغائب " ريمون" ولما تيقن الزوج ذلك أراد أن ينتقم منها فأتـهمها بالجنون وأودعها في إحدى المستشفيات العقلية... وفي هذا المستشفى قضت المسكينة ست سنوات ثم هربت بعدها من المستشفى وذهبت لتطلب الطلاق من زوجها في المحكمة بدعوى أنه تجرد من إمارته ولم يصبح أميراً وأستخدم نفوذه حينما كان أميراً ليودعها ظلماً وزوراً في مستشفى الأمراض العقلية فحكم لها بالطلاق والتعويض... وظلت بعد خروجها من المستشفى وطلاقها من زوجها تنقب في كل مكان ... باحثة عن غرامها وحبيبها الأول والوحيد " ريمون " فعرفت أنه مات بسبب حبها وفراقها وغرامه لها؟ وعاشت بقية أيامها ... زاهدة في الدنيا... وحيدة ... كئيبة حتى وجدوها في أحد الأيام ميتة في غرفتها؟
فعلاً الحب لا يموت أبداً ؟

__________________________________________________ _____


قالوا : لا أمان للدهر ولوصفا ... ولا المال ولو كثر... ولا السلطان ولو قرب منك ...
ولا المرأة ولو طالت عشرتـها.

كان " صخر " أخو " الخنساء " فارساً من طراز فريد، فقد خرج ذات يوم للقتال فأصيب بجرح كبير مرض على أثره وطال به المرض وسأل عائد من عواده يوماً سلمى زوجته : كيف أصبح صخراليوم؟ فقالت: لا حيا فيرجى... ولا ميتاً فينسى
سمع صخر كلامها وقال لها : أنت القائلة كذا وكذا
قالت: نعم ... غير معتذرة إليك
فقال صخر:
أرى أم صخر ما تمل عيادتي



وملت سلمى مضجعي ومكاني


وما كنت أخشى أن أكون جنازة



عليك ومن يغتر بالحدثان


فأي امريء ساوى بأم حليله



فلا عاش إلا في أذى وحرمان


لعمرك لقد انتبهت من كان نائما



واسمعت من كانت له أذنان


فلما أفاق صخر طعن سلمى فقتلها ... ثم سقط ميتاً ؟؟
__________________________________________________ _____


سألوه بعد أن تزوج " هندية " كيف حياتك معها أجاب قائلاً :
في الصباح تأتيني بالإفطار وأنا فوق الفراش ... ويا له من إفطار منوع تشتهيه النفس ... وعندما أذهب إلى العمل تنشغل هي بطبخ ما لذ وطالب من طعام الغداء وكذلك تنظيف وتنظيم المنـزل ... وعند عودتي تستقبلني بإبتسامة جميلة وأحضان دافئة ... وعند العصر تأتي بالشاي وبعض " الكيك والمكسرات وقد أنفرجت إبتسامتها عن أسنان كأنـها اللؤلؤ" وأسألها إن كانت تريد أن نتعشى معاً في أحد المطاعم ... لكنها ترفض وبشدة لأنـها تريد هي إعداد العشاء ... أما العشاء فحدث ولا حرج ... شوربه على مشويات على سلطات على حلويات ... نجلس معاً ...نأكل ونضحك ... وهي في كامل إناقتها ... وبعد العشاء تأتي ( بالطشت ) وتصب فيه الماء الحار المخلوط بالملح كي أضع قدمي فيه ثم تقوم بدعك القدمين وتدليكهما فأشعر بالراحة والإسترخاء .
وقبل أن يكمل صاحبنا حديثه حول حياته التي يحياها مع ( الهندية ) قرر أحد أصحابه أن يحذو حذوه فسأله عن قريبة لها فأعطاه عنوانـها في الهند ... وقد سافر قبل يومين للزواج منها؟
__________________________________________________ ______



كان الطاووس يرتعد خوفاً وهو في الطائرة المعلقة بين السماء والأرض ... كان ينظر إلى ساعته في كل مرة ... يود لو أن الوقت يمضي أكثر سرعة ... كانت عينيه زائغتين ... ووجهه يتصبب عرقاً ... ويديه ترجفان ويضطرب لأي صوت ... يداري دموعه كلما طلب كابتن الطائرة من الركاب ربط الأحزمة ... وينكمش في كرسيه كفأر رعديد ووصلت الطائرة بالسلامة ... وفي صالة المطار ... شاهدته يسير بخيلاء وغطرسة؟ سبحان الله
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محطات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:51 AM.


IPTEGY.COM® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Powered By iptegy.com.